طب الجهاز الهضمي عند الأطفال

الشكاوى الصحية في مجال أمراض الجهاز الهضمي عند الأطفال

آلام البطن المزمنة أو المتكررة
قيء
الإسهال ، الإسهال الدموي
فقدان الوزن
تورم في البطن
الإمساك
نزيف الجهاز الهضمي (البراز الأسود ، والتقيؤ على شكل القهوة)
تأخر النمو غير معروف السبب
فقر الدم بدون سبب ومقاوم المرض
دهون الكبد
اليرقان ، الارتفاع في اختبارات الكبد
ابتلاع / تناول المواد الغريبة
 

الأمراض الصحية في مجال أمراض الجهاز الهضمي عند الأطفال

الجزر المعدي المريئي (الجزر)
التهاب المريء التآكلي
التهاب المعدة (الحاد والمزمن)
 Helicobacter pylori التهاب المعدة بسبب
قرحة
عسر الهضم 
الإسهال المزمن وعدم القدرة على النمو
مرض الاضطرابات الهضمية
الحساسية للطعام وحليب البقر
الإمساك
التغوط الدموي
تأخر النمو والتهاب القولون (التهاب القولون التقرحي ، مرض كرون)
زوائد لحمية
اليرقان والتهاب الكبد (التهاب الكبد ب ، ج ، د ، ه) التهاب الكبد المناعي الذاتي
Wilson مرض
أمراض القنوات الصفراوية والمرارة
أمراض البنكرياس
الحساسية الغذائية (حساسية حليب البقر)
فقدان الشهية
البدانة
الدعم الغذائي (التغذية الخاصة بالأمراض)
 

إجراءات التشخيص والعلاج في عيادة أمراض الجهاز الهضمي عند الأطفال 

التنظير لتشخيص الحالات المرضية
تنظير المري و المعدة و الاثني عشر
تنظير القولون
إجراءات علاج متعددة بالمنظار
استئصال السليلة المخاطية
توسيع المريء
تنظير المعدة عن طريق الجلد 
خزعة الكبد
مراقبة درجة الحموضة 24 ساعة
13Cاختبار التنفس 

ما هي طرق علاج السمنة عند الأطفال؟ هل توجد نتائج لطرق التنظير ؟

في الأطفال ، قد تكون السمنة داخلية المنشأ أو خارجية المنشأ. أولاً ، يجب استبعاد الاضطرابات الهرمونية والأسباب الوراثية. بعد أن تقرر أن السمنة خارجية المنشأ ، يكون العلاج في المقام الأول عبارة عن نظام غذائي وممارسة الرياضة كما هو الحال في البالغين. السمنة تجلب مقاومة الأنسولين. يمكن إعطاء العلاجات الطبية لمقاومة الأنسولين في الحالات التي لا تتحسن مع ممارسة الرياضة والنظام الغذائي. ومع ذلك ، في المرضى الذين يعانون من السمنة المفرطة و الذين يعانون من الأمراض المصاحبة (اعتلال مشترك حاد من مؤشر كتلة الجسم> 35) أو مؤشر كتلة الجسم من 40 ، قد تتم محاولة علاج إضافي في حالة الاعتلال الخفيف. العمليات الجراحية لعلاج البدانة، (تم إجراء استئصال معدي سلييف مؤخرًا) ولكن لا يوصى باستخدام الأساليب الجراحية في فترة ما قبل البلوغ (14 بالنسبة للفتيات، للذكور 15 سنة). يمكن تطبيق طرق التنظير عند الرضع في سن السمنة المفرطة أو المراهقين الذين لا يرغبون في تحمل مخاطر جراحية (بالونات مثل البالون القابل للابتلاع أو بالمنظار). إنها ليست طريقة مفضلة حتى عند البالغين بسبب فعاليتها المنخفضة مقارنة بالأخرى. باختصار ، يمكن تطبيق طرق التنظير الداخلي للذين يعانون من السمنة المفرطة.
 

كيف تتعامل مع طفل غير مراقب؟

غالبًا ما يشتكي الآباء من أن أطفالهم يعانون من سوء التغذية و سوء إختيارن الأطعمة. في هذه الحالة ، يجب التحقق مما إذا كان هناك بالفعل سوء تغذية. الأم. يجب أن تنتج مراقبة الرضاعة أو الطفل بعض ملخصات القائمة اليومية وحساب السعرات الحرارية وفقًا لذلك. وبهذه الطريقة ، يُرى أن غالبية الأطفال يمكنهم فعليًا الحصول على الطاقة التي يحتاجونها لينمووا وينمووا بشكل طبيعي. إذا لم يستطع الطفل الحصول على المحتوى الغذائي المطلوب للنمو لمدة أسبوعين على الأقل ، فيجب التحقيق في مشكلة التغذية في ذلك الطفل.

ما هي أسباب فقدان الشهية؟

و هنا السبب يمكن أن يكون مشاكل نفسية  سلوكية. الأعراض الغذائية ، الاتساق والشكل المناسبين للعمر ، التغذية الغير المناسبة للثقافة ، التغذية المتكررة ، فترة التغذية المطولة ، يجب أن يكون غني  بالدهون والكربوهيدرات ، مشاكل الارتباط بين الأم / الطفل ، فقدان الشهية عند الأطفال ، مثل فقر الدم قد يكون لها أسباب نفسية اجتماعية وسلوكية ، أمراض القلب والأمراض النظام الآخرى  الأخرى  وخاصة اضطرابات البلع

أي طفل مصاب بفقدان الشهية يعاني من إضطرابات البلع يجب أن يؤخذ بعين الاعتبار ؟

لا يجب أن تكون اضطراب البلع بالضرورة من أمراض العضلات أو الأعصاب.
 إنتظار الطفل أو الرضيع الموصوف بأنه مصاب بفقدان الشهية بذوبان الطعام لمدة أطول في فمه (الغير طبيعية عن العادة) ، خلق وضعيات مختلفة في الجسم لرفض الطعام، منها إلقاء الرأس بإتجاه الأمام عند عملية المضغ، إلتهاب الرئتين المتكرر مع سعال مستمر يسبب بتسلل الحليب إلى الرئتين ، مما يؤدي إلى ترجيع الحليب من الأنف إذا كان الطفل يعاني من هذه المشاكل فهناك إضطرابات في البلع. يجب أن يتم تقييمه أولاً بواسطة أخصائي أمراض الجهاز الهضمي للأطفال ثم من بعد أخصائي علاج النطق.
 

ما هو مرض الاضطرابات الهضمية؟ في أي حالات يجب أن تتبادر إلى الذهن؟

مرض الاضطرابات الهضمية هو مرض يتطور في الأمعاء من خلال آلية المناعة الذاتية الناتجة عن الغلوتين في الحبوب. انها ليست سوى واحدة من الأمراض المرتبطة الغلوتين. فرط الحساسية للجلوتين وحساسية الغلوتين وعدم تحمل الغلوتين أمراض أخرى مرتبطة بالغلوتين وكلها مختلفة عن بعضها البعض. عادة ما تكون هناك نتوءات تشبه الإصبع في الأمعاء مسؤولة عن امتصاص العناصر الغذائية التي يطلق عليها الهيكل الزغبي ، تمامًا مثل سطح المنشفة الممتص للمياه. نتيجة للتفاعل ضد هذه المادة يسمى الغلوتين في مرض الاضطرابات الهضمية ، يتم تقصير النتوءات الشبيهة بالإصبع في الأمعاء ، والتي نسميها البنية الزغابية ، وتفسخ وتتسطح. نتيجة لذلك ، يفقد الممتص المعوي قوته ويضعف امتصاص المواد الغذائية. نظرًا لأنه مرض مناعي ذاتي ، فإن هذا الحدث ليس فقط في الأمعاء ، إنه مرض جهازية ويمكن أن تتأثر أعضاء مثل الكبد والعظام والدماغ

الاضطرابات الهضمية هو مرض شائع ولكنه غير مشخص. هذا لأن أطبائنا لديهم فقط صورة الاضطرابات الهضمية الكلاسيكية في أذهانهم. في الإسهال الاضطرابات الهضمية الكلاسيكية ، يعد انتفاخ البطن وتأخر النمو من أهم الشكاوى. ومع ذلك ، فإن هذا الجدول يتوافق مع 10 ٪ فقط من الحالات. في أيامنا هذه ، يواجه مرضى الاضطرابات الهضمية يعانون من السمنة المفرطة والإمساك. يجب مراعاة مرض الاضطرابات الهضمية في حالات آلام البطن المزمنة ، قصر القامة ، تخلف النمو ، فقر الدم المتكرر والمقاوم ، هشاشة العظام ، التهاب المفاصل ، إنزيمات الكبد المرتفعة ، نقص تنسج مينا الأسنان أو الصرع.